في الوقت الذي تتسابق فيه خطواتي نحو النجاح، لا يسعني إلا أن أتقدم ببالغ الشكر والعرفان لجامعتي العزيزة، التي لم تكن مجرد صرح أكاديمي بالنسبة لي، بل كانت وطنًا منحني فرصة التعلّم، وأمًا احتضنت طموحاتي، فهي المكان الذي صنعت فيه أحلامي وبُنيت فيه ملامح مستقبلي. فقد وجدت فيها أساتذة مخلصين لم يبخلوا يومًا بعلمهم ودعمهم، وزملاء شاركوني رحلة العلم بكل محبة وفخر. 

في كل يوم يتجدد الاعتزاز بانتمائي لهذه المؤسسة الأكاديمية التي كان لها الأثر الكبير في تكوين مستقبلي العلمي والمهني. 

أسأل الله تعالى أن يديم عليها التقدم والنجاح.